الشعب يريد
منذ ٢٠ يومًا
بينما تستمر واشنطن والدول الغربية في عدّ العمليات الحوثية محدودة من حيث النطاق والجغرافيا، تتزايد المؤشرات على أن الحوثيين ينوون توسيع عملياتهم إلى ما هو أبعد من التركيز النسبي الحالي للأنشطة البحرية المضادة لهم.
يوسف العلي
منذ ٢٣ يومًا
لم يذكر الحوثيون أي تفاصيل بشأن مقتل الغماري الذي أُعلن خلال فترة هدوء من المواجهة مع إسرائيل، مع سريان اتفاق غزة في 10 أكتوبر، بعد عامين من حرب إبادة شنها الاحتلال، وارتقى على إثرها أكثر من 67 ألف شهيد فلسطيني.
منذ شهر واحد
وسط التوترات المتزايدة في الشرق الأوسط واستمرار الهجمات الحوثية على إسرائيل بدعم إيراني، برزت في الأيام الأخيرة دعوة من أحد أطراف النزاع في اليمن تطالب بتأسيس دولة مستقلة في جنوب اليمن تنضم إلى اتفاقيات أبراهام.
جاء الهجوم بعد شهور من إصدار محكمة عسكرية تابعة للحوثيين، حكما بالإعدام بحق أحمد في 31 يوليو/تموز 2025، ومصادرة ممتلكاته، بتهمة “الخيانة والعمالة والتخابر مع العدو”.
منذ شهرين
أثار تقرير محلي يمني عن استخدام الحوثيين، عناصر من تنظيم القاعدة ضمن شبكات عسكرية وأمنية، تساؤلات عن طبيعة العلاقة بين الجماعتين المتضادتين في التوجهات العقائدية، وما الذي تهدف إليه الجماعة الموالية لإيران في توظيف مثل هذه المجاميع.
أثار مؤتمر "شراكة الأمن البحري اليمني" (YMSP)، الذي عقد في العاصمة السعودية الرياض، بمشاركة 40 دولة، العديد من التساؤلات بخصوص أسباب هذه الخطوة وسر توقيتها ومدى انعكاسها على أرض الواقع.
تتناول هذه الورقة دور الولايات المتحدة ونهجها السياسي في اليمن منذ انطلاق الربيع اليمني في فبراير 2011، مركِّزة على أربع إدارات رئاسية: أوباما، وترامب، وبايدن، وترامب الثانية، مع تحليل أدوارها في الأزمة اليمنية والمواجهة مع الحوثيين.
منذ ٣ أشهر
حديث وسائل إعلام يمنية عن رؤية تقدمت بها الأحزاب المنضوية تحت الشرعية (السلطة المعترف بها دوليا) لإصلاح وهيكلة مجلس القيادة الرئاسي، ورفضها من السعودية، أثار تساؤلات عدة عن صحة هذه المعلومات وتسريبها في الوقت الحالي.
تمر في 24 أغسطس/ آب 2025، الذكرى الـ43 لتأسيس الحزب، على يد الرئيس اليمني الأسبق علي عبد الله صالح الذي حكم البلاد حتى عام 2012، بعدما أطاحت به ثورة شعبية عمت البلاد، ثم ذهب الأخير للتحالف مع الحوثيين الذين قتلوه بتهمة الخيانة في 2017.
أثارت الاشتباكات المسلحة في محافظة لجح اليمنية، بين قوتين عسكريتين مواليتين للمجلس الانتقالي الجنوبي، تساؤلات عدة عن الأسباب الحقيقية وراء تفجر الصراعات الداخلية للمجلس المدعوم إماراتيا، ولماذا تغيب قوات الشرعية عما يجرى غرب العاصمة المؤقتة عدن؟
في خطوة مفاجئة أثارت تساؤلات عديدة بخصوص توقيتها ودلالاتها، أصدرت محكمة عسكرية تابعة للحوثيين، حكما بالإعدام بحق "أحمد" نجل الرئيس اليمني الأسبق علي عبد الله صالح، ومصادرة ممتلكاته، بتهمة "الخيانة والعاملة والتخابر مع العدو".
يأتي الإفراج عن الزايدي بعد 24 يوما من اعتقاله في 6 يوليو/ تموز 2025، أثناء محاولته عبور منفذ صرفيت الحدودي متجها إلى سلطنة عمان، والذي اندلعت على أثره اشتباكات مسلحة بمحافظة المهرة مع الحوثيين أدّت إلى مقتل ضابط في الجيش اليمني.
منذ ٤ أشهر
وفي 16 يوليو/ تموز 2025، أعلن الحوثيون إصدار ورقة نقدية فئة 200 ريال للتداول لتكون بديلا عن ورقة 250 و200 ريال، بعد ثلاثة أيام من صك عملة معدنية جديدة فئة 50 ريالا (20 سنتا تقريبا)، وفق بيان للبنك المركزي اليمني في صنعاء التابع للجماعة.
في ظرف أسبوع واحد فقط، وتحديدا خلال يومي 7 و 8 يوليو 2025، استهدف الحوثيون سفينتي الشحن اليونانية "إترنيتي سي" و"ماجيك سيز" وإغراقهما في مياه البحر الأحمر، وذلك على خلفية توجههما إلى موانئ إسرائيلية، وفق رواية الجماعة اليمنية.
في خطوة شبّهها إعلام عبري بـ"أساليب حزب الله اللبناني"، ظهر مقاتلو الحوثي في مقاطع فيديو وهم يركبون دراجات نارية، ويطلقون النار على أهداف تحمل العلم الإسرائيلي.
وفي مطلع أبريل/ نيسان 2022، فوض الرئيس اليمني السابق عبد ربه منصور هادي "مجلس القيادة الرئاسي" المشكّل حديثا، والذي يرأسه رشاد العليمي، بكامل صلاحياته، بينما أسندت صلاحيات نائب رئيس الجمهورية إلى سبعة أعضاء يتكون منهم المجلس.