الشعب يريد
منذ ١٤ يومًا
"الحكومة التونسية توجهت تلقائيا نحو الصين بحثا عن حل بعد أن واجهت ضغوطا متزايدة من الحركة الاحتجاجية لسكان قابس".
منذ ٢٤ يومًا
سلطت مجلة "جون أفريك" الفرنسية الضوء على التنافس المتصاعد بين كل من الخطوط الجوية القطرية والإماراتية في السوق الإفريقية للطيران.
منذ شهر واحد
خطوة جديدة أدخلت المغرب إلى نادي الدول القادرة على تجميع محركات الطائرات، بفضل مشروع صناعي جديد أطلقته مجموعة "سافران" الفرنسية في منطقة النواصر قرب مدينة الدار البيضاء.
ارتياح واسع في الجزائر، عقب استقالة وزير الداخلية الفرنسي برونو ريتايو، الذي يعتبر من أبرز المتسببين في تدهور العلاقات الجزائرية-الفرنسية خلال العام الذي تولى فيه منصبه.
بصورة لافتة، تتسع رقعة احتجاجات شباب "جيل زد" حول العالم، لا سيما في أوروبا، للمطالبة بوقف الإبادة الجماعية التي ترتكبها إسرائيل ضد الشعب الفلسطيني في غزة منذ نحو سنتين.
في خطوة جديدة تعزز الموقف المغربي في ملف الصحراء، أعلنت إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب فتح الباب أمام تمويل الشركات الأميركية الراغبة في الاستثمار بالمنطقة، وذلك بعد 5 سنوات من اعتراف واشنطن بسيادة المغرب على الإقليم.
منذ شهرين
في عام 2024، سجلت المملكة المغربية ما يقارب 400 مليار درهم (نحو 44 مليار دولار) من الصادرات الصناعية، وهو ما يمثل حوالي 88 بالمئة من إجمالي صادرات البلاد.
"بين التباطؤ الاقتصادي، وعدم الاستقرار الاجتماعي، والعزلة الدبلوماسية عن الغرب، والطموحات الإستراتيجية بشأن تايوان، هل يخفي استعراض شي جين بينغ للقوة بنية أكثر هشاشة مما تبدو عليه؟"
في ضوء التصعيد الأخير بين الجزائر ومالي، يبرز نزاع قانوني جديد يهدد بمزيد من التوتر بين البلدين الجارين، بعد لجوء باماكو إلى محكمة العدل الدولية. بحسب مجلة فرنسية.
بعد 50 عاما من "المسيرة الخضراء" التي نظمها المغرب سلميا من أجل الضغط على إسبانيا لمغادرة إقليم الصحراء الغربية الذي كانت تحتله، يبدو أن هذا الملف يقترب من منعطف تاريخي.
المشروع الذي يعد الأكبر من نوعه في القارة الإفريقية بطاقة إنتاجية تصل إلى 6 آلاف ميغاواط، يطرح رهانات ضخمة تتجاوز البعد التنموي إلى أبعاد جيوسياسية حساسة. وفق ما تقول مجلة جون أفريك الفرنسية.
أفادت مجلة "جون أفريك" الفرنسية أن شركة "المنصور القابضة" القطرية، وعدت في نهاية أغسطس/آب 2025، بضخ 70 مليار دولار في دول إفريقيا الجنوبية قبل أن يرتفع الرقم لاحقا ليتجاوز المئة.
رغم تأكيد واشنطن والجزائر على شراكتهما الإستراتيجية في مجالات الاقتصاد ومكافحة الإرهاب وقضية إقليم الصحراء الغربية، إلا أن الحقائق تكشف عن تراجع ملحوظ في الروابط.
منذ ٣ أشهر
ركزت دراسات حديثة على الانقسامات المتزايدة داخل المجتمعات الغربية؛ حيث حذرت من خطر اندلاع حروب أهلية في الدول الأوروبية، لا سيما في فرنسا والمملكة المتحدة.
في خطوة وُصفت بأنها "صادمة" وتسير عكس التوجهات العالمية، أقدمت الجزائر على حظر شامل للعملات المشفرة، حيث منعت استخدامها وشراءها وبيعها وحتى حيازتها أو الترويج لها، فضلا عن أنشطة التعدين المرتبطة بتقنية "البلوكشين".
يشهد إقليم الساحل الإفريقي تحولات جيوسياسية لافتة، أبرزها تراجع الدور الجزائري التقليدي الذي لطالما ارتبط بوساطة اتفاقات السلام، وصعود نفوذ مغربي متدرج يسعى إلى ملء هذا الفراغ، وفق ما أورده تقرير نشرته مجلة "جون أفريك" الفرنسية.