تساؤلات عديدة تدور بشأن حقيقة موقف نائبة الرئيس الأميركي كامالا هاريس، من العدوان الإسرائيلي المتواصل ضد الفلسطينيين في غزة، لا سيما بعد حصولها على تصويت جميع مندوبي الحزب الديمقراطي كمرشحة للحزب في الانتخابات الرئاسية المزمع إجراؤها في نوفمبر/ تشرين الثاني 2024.