شرح الموقع كيف تمكن الحزب من بناء قوة صاروخية إقليمية، أصبحت تهدد أمن إسرائيل، في وقت يتواصل الفشل الإسرائيلي في وقف حصوله على صواريخ دقيقة.

بينما يتمسك رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بإحكام السيطرة العسكرية على المحور، يدعم وزير الجيش يوآف غالانت انسحاب الجيش منه في إطار تيسير إجراء صفقة محتملة مع حركة حماس.

اختارت هاريس حاكم ولاية مينيسوتا "تيم والز" نائبا لها، من بين أسماء أخرى كانت مطروحة، منها "شابيرو"، وحاكم ولاية كنتاكي "أندي بشير"، إضافة إلى السيناتور "مارك كيلي"، ووزير النقل "بيت بوتيجيج".

انتقد تقرير لمعهد دراسات الأمن القومي الإسرائيلي ما عده "إبداء الدول العربية المعتدلة، موقفا متسامحا، بل ومتعاطفا مع حماس"، وفق زعمه.

يتناول السيناريو الأول الوضع مع استمرار الحرب بنهجها الحالي، فيما يدرس الثاني التداعيات المرتقبة على الاقتصاد حال التصعيد في الجبهة الشمالية، ويحلل السيناريو الثالث الموقف إذا جرى التوصل لصفقة تبادل أسرى ووقف إطلاق النار.

بالتزامن مع ارتفاع حدة التصعيد العسكري بين إيران وإسرائيل في الشهور الأخيرة، ثمة مواجهة مغايرة تدور في الفضاء الرقمي بين الخصمين اللدودين وتجذب كثيرا من الانتباه الدولي.

في 21 أغسطس/آب 2024، منح مجلس الشورى الإسلامي الإيراني (البرلمان) الثقة الكاملة للحكومة الجديدة التي قدمها الرئيس مسعود بزشكيان.

رأى معهد “ميتفيم” أن كل تلك التحركات لن تنقذ إسرائيل من ورطتها بعد عملية طوفان الأقصى التي نفذتها حماس في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023.

تحدثت صحيفة "جيروزاليم بوست" العبرية، عن احتمالات سقوط حكومة نتنياهو على خلفية عملية طوفان الأقصى؟

في الأيام الأخيرة، انتشرت بوسائل الإعلام ادعاءات عن بدء إيران في إنشاء قوة عسكرية مركزية موحدة، أطلقت عليها اسم "قوات قاسم سليماني"، تضم 10 آلاف مقاتل من المجموعات العسكرية المرتبطة بإيران في الشرق الأوسط.

رأى معهد دراسات الأمن القومي الإسرائيلي أن إيران "تحاول الاستفادة من التغيرات السياسية التي تشهدها القارة، وعلى رأسها صعود الأحزاب اليسارية إلى سدة الحكم".

دعا المعهد نتنياهو إلى التركيز على القضايا المشتركة مع الجالية اليهودية الأميركية، وتجنب التطرق إلى النقاط الخلافية، مقدما توصيات للحفاظ على الدعم اليهودي الأميركي لإسرائيل.

في 20 يوليو/ تموز 2024 ، شنت مقاتلات إسرائيلية غارات على ميناء الحديدة اليمني الخاضع لسيطرة جماعة الحوثي وخزانات الوقود ومحطة الكهرباء فيه، ما أسفر عن 9 قتلى وأكثر من 80 جريحا.

يصادف 20 يوليو/تموز 2024، ذكرى مرور 50 عاماً على "عملية السلام" التي أطلقتها القوات المسلحة التركية في نفس اليوم من عام 1974.

تشمل العواقب أيضا، عرقلة فرص التطبيع مع السعودية، وتكوين تحالف أمني إقليمي مع الدول العربية "المعتدلة" بقيادة الولايات المتحدة ضد طهران.