الشعب يريد
مصعب المجبل
منذ ٧ أيام
توقع حاكم مصرف سوريا المركزي، عبد القادر حصرية، أن تستأنف المصارف المحلية علاقاتها مع نظيرتها الأجنبية في غضون أسابيع، بعد أن عانت من عزلة ونبذ خلال سنين طويلة بعيدا عن النظام المالي العالمي.
منذ ٩ أيام
فور سقوط حكم الأسد، أعلنت السلطات الجديدة حل الجيش والأجهزة الأمنية، وإلغاء التجنيد الإلزامي في الجيش للشباب، والعمل على بناء جيش احترافي جديد قوامه فصائل المعارضة والمتطوعون الجدد.
منذ ١١ يومًا
مع استمرار فرض العقوبات على رئيس النظام السوري المخلوع بشار الأسد ومساعديه، وقّع الرئيس الأميركي دونالد ترامب أمرا تنفيذيا تاريخيا بإنهاء العقوبات الأميركية المفروضة على سوريا، معلنا أن ذلك دعما لـ"مسيرة البلاد نحو الاستقرار والسلام".
منذ ١٧ يومًا
بين ضغوط الخارج وحسابات الداخل، تجد حكومة دمشق نفسها أمام معادلة معقدة، "تطبيع مع إسرائيل تُصرّ عليه واشنطن، مقابل وعود بالدعم السياسي والاقتصادي".
منذ ١٨ يومًا
ألمانيا تعد من أبرز الدول الأوروبية المرشحة لتكون شريكا اقتصاديا كبيرا لسوريا؛ نظرا لوجود أكبر جماعات الشتات السوري وأكثرها قوة اقتصاديا فيها.
منذ ١٩ يومًا
قالت وزارة الداخلية السورية في 22 يونيو/حزيران 2025: إن "انتحاريا يتبع لتنظيم داعش (الدولة) الإرهابي أقدم على الدخول إلى كنيسة القديس مار إلياس في حي الدويلعة بالعاصمة دمشق؛ حيث أطلق النار، ثم فجّر نفسه بواسطة سترة ناسفة".
منذ ٢١ يومًا
في خطوة بدت صادمة لكثيرين، تحوّلت واشنطن من الإصرار على ترحيل المقاتلين الأجانب من سوريا إلى القبول بدمج بعضهم في الجيش السوري.
منذ ٢٥ يومًا
يستبعد خبراء أن يكون تنظيم الدولة قادرا على إعادة السيطرة المكانية على الجغرافيا السورية، لكنه ربما يلجأ إلى العمليات والإغارات والكمائن الخاطفة.
منذ شهر واحد
يؤكد المراقبون أن الوكالة الدولية للطاقة الذرية في ظل تعاون سوريا الجديدة معها أن تساعد هذا البلد في مسائل الطاقة والكهرباء ودراسة إمكانية الاستفادة من أي برنامج نووي سلمي مدني مستقبلا.
يؤكد مراقبون أن الدمار الكبير في المنازل والبنى التحتية وفقدان مقومات الحياة الأساسية من بنى تحتية وشبكات كهرباء وصرف صحي تشكل أبرز معوقات بطء عمليات عودة النازحين.
لَقِيت هذه الخطوة ترحيبا كبيرا في الأوساط المغربية فيما قوبلت بتكذيب من الإعلام الجزائري الذي قال: إن المكتب مغلق منذ سنوات خلال عهد النظام البائد برئاسة بشار الأسد.
كان حجم الدماء والموارد التي استثمرتها طهران في دعم حكومة الأسد هائلا، إلى درجة جعلت سقوطه “هزيمة نكراء لإيران”. بحسب تعبير القائد البارز في الحرس الثوري الإيراني، بهروز اثباتی.