بعد أشهر من تبرير "قوات سوريا الديمقراطية" (قسد) توسيع خريطة تحركاتها العسكرية في ريف دير الزور الشرقي واستنفارها الواسع على الأرض ووجودها العسكري في القرى القريبة من نهر الفرات بتصاعد التهديدات الأمنية، شن عناصرها حملة دهم واعتقالات في بلدتي غرانيج والكشكية.