الشعب يريد
منذ ٦ أيام
تحول جذري أحدثته تداعيات المواجهات الأخيرة بين إيران وإسرائيل؛ حيث أدت إلى الحد من قدرة الوكالة الدولية للطاقة الذرية على متابعة البرنامج النووي لطهران.
منذ ٧ أيام
أعلنت الخارجية الإيرانية، في 17 نوفمبر/ تشرين الثاني 2025، أنها بصدد الترتيب لانعقاد اجتماع إقليمي بطهران في ديسمبر/ كانون الأول 2025، وذلك في إطار مساعيها لمعالجة الصراع القائم بين باكستان وحركة طالبان.
“الدعم الشامل لإيران في مواجهة الضغوط الغربية”، هذه أبرز مخرجات اجتماع مجلس رؤساء حكومات منظمة “شنغهاي للتعاون” بالعاصمة الروسية موسكو في 17 و18 نوفمبر/ تشرين الثاني 2025.
منذ ١٣ يومًا
تواجه إيران أزمة جفاف غير مسبوقة؛ فالأمطار لم تهبط منذ أسابيع، فيما تعاني السدود من انخفاض حاد في مستويات المياه؛ حيث استنزفت احتياطات المياه بشكل حاد ووصلت إلى مستويات مقلقة، ما أثار تساؤلات واسعة حول الأسباب الحقيقية وراء هذه الكارثة المتفاقمة.
منذ ١٩ يومًا
الرئيس الإيراني الأسبق حسن روحاني أعلن دعمه بيانا أصدره عدد من رموز التيار الإصلاحي، وجهوا فيه انتقادات مباشرة لسياسات المرشد الأعلى خامنئي، مطالبين بإنهاء النهج المتشدد تجاه الولايات المتحدة، والحد من نفوذ الحرس الثوري.
يوسف العلي
منذ ٢١ يومًا
تأسس "آينده" عام 2012 نتيجة دمج ثلاث مؤسسات مالية هي "تات" و"آتي" و"صالحين"، فقد كان الركيزةَ الأساسية في هذا الدمج مصرف "تات" المملوك لرجل الأعمال علي أنصاري الذي أسسه عام 2009 بدعم مباشر من حكومة الرئيس الإيراني السابق محمود أحمدي نجاد.
منذ شهر واحد
في إطار توطيد العلاقات الثنائية، أجرى مساعد وزير الخارجية الإيراني للشؤون القانونية والدولية، كاظم غريب آبادي، نهاية أكتوبر/ تشرين الأول 2025، زيارة رسمية إلى أفغانستان التقى خلالها عددا من المسؤولين البارزين.
عاد الإصلاحي الإيراني مهدي كروبي إلى دائرة الضوء من جديد بعد تعافيه من رحلة الإقامة الجبرية، ليثير الجدل بوصفه أحد أكثر الشخصيات الإيرانية عنادا وثباتا على الموقف.
تساءل موقع "تيليبوليس" الألماني عما إذا كان هذا الأسطول الذي يهدف للالتفاف على العقوبات التجارية الغربية، قد يصبح لاحقا ذريعة لشن حرب جديدة على إيران.
باهتمام بالغ، تترقب إيران الانتخابات البرلمانية العراقية المقررة في 11 نوفمبر/تشرين الثاني 2025؛ إذ يُتوقع أن تشكّل نتائجها منعطفا مهما ليس فقط في مستقبل العراق السياسي، بل أيضا في موازين القوى الإقليمية.
في حال نجاح الاتفاق الذي بدأ سريانه في 10 أكتوبر/تشرين الأول 2025 بعد عامين كاملين من الحرب، يرى مراقبون أن إيران ستجد نفسها أمام واقع إقليمي جديد يتطلب نهجا مختلفا للتعامل مع التطورات الإقليمية.
القضية التي بدت منسية منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مع تصاعد الضغوط الغربية على إيران وإعادة تفعيل الآلية التي أعادت فرض العقوبات الأممية عليها.
منذ شهرين
في سياق إقليمي بالغ الحساسية، أجرى أمين المجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني، علي لاريجاني، سلسلة زيارات شملت السعودية ولبنان خلال سبتمبر/ أيلول 2025، وذلك بعد زيارته للعراق في أغسطس/ آب 2025.
رغم الضغوط المعيشية العنيفة والجراح الناجمة عن انعدام الثقة، لا تزال إيران تزخر بطاقة بشرية وشبابية وإبداعية هائلة، فضلا عن رصيد اجتماعي متين.
شكلت المواجهة التي اندلعت على مدار 12 يوما بين إيران من جهة، وإسرائيل والولايات المتحدة من جهة أخرى، نقطة تحول بارزة في مسار العلاقات المتوترة بين طهران وبين المحور الغربي الصهيوني.
بحسب الأمم المتحدة، فإن أكثر من 1.5 مليون أفغاني غادروا إيران منذ يناير/كانون الثاني 2025، وأن أكثر من 918 ألف منهم دخلوا أفغانستان بين 22 يونيو و22 يوليو، حسبما نقلت موقع إذاعة "بي بي سي" عن متحدث باسم وزارة شؤون اللاجئين الأفغانية (لم تسمه).