وصل الرئيس الأميركي الأسبق "باراك أوباما" إلى البيت الأبيض، وهو يحمل انتباها كبيرا للشرق وخاصة الصين، ما دفعه لتغيير إستراتيجية بلاده في أكثر من منطقة، حاملا لافتة "القيادة من الخلف" في هذه المناطق.
يشبه حالُ حركة المقاومة الإسلامية "حماس" في سياستها الخارجية حالَ مَن يمشي في حقل من الألغام، فهي حركة مقاومة مسلحة وطنية، تسعى لتحرير فلسطين، وتحتاج إلى مختلف أشكال الدعم الذي يضمن لها الصمود والاستمرارية في مواجهة المُحتل.
تزايدت خلال السنوات الأخيرة الأحاديث عن "التآكل الخفي لهيمنة الدولار"[1] وعن "عوامل التنويع النشطة وصعود عملات الاحتياطيات غير التقليدية" في كثير من وسائل الإعلام وحتى على موقع "صندوق النقد الدولي".
الخلاف بين مالي وفرنسا مقلق للقوى الغربية بأسرها، وبخاصة في لحظات مخاض نظام عالمي جديد؛ سبق أن بشر به الروس والصينيون بعد أيام من اندلاع الحرب الروسية على أوكرانيا.
تصاعد التوتر بعد إقدام قوات الاحتلال الإسرائيلي على اعتقال الشيخ "بسام السعدي" أحد قادة حركة الجهاد الإسلامي في الضفة الغربية.
تمر منطقة الشرق الأوسط وفي القلب منها تركيا بتحديات جيوسياسية خطيرة بعضها بسبب الحرب الروسية في أوكرانيا، وأخرى مردها عودة الولايات المتحدة إلى المنطقة باهتمام متزايد.
نستخدم ملفات الكوكيز لنسهل عليك استخدام مواقعنا الإلكترونية ونكيف المحتوى والإعلانات وفقا لمتطلباتك واحتياجاتك الخاصة، لتوفير ميزات وسائل التواصل الاجتماعية ولتحليل حركة المرور لدينا