الشعب يريد
منذ ٣ أيام
"قادة الانقلابات يُعيدون صياغة تكتيكاتهم؛ فحتى عندما تنتهي المراحل الانتقالية بانتخابات، فإن هدفهم لا يكون الخروج من السلطة، بل ترسيخها".
منذ شهرين
يؤكد الخبراء أن روسيا يمكنها تقديم دعم لمالي بالأسلحة والمعدات وخدمات التدريب والتأهيل للجيش المالي بما يضمن في نهاية المطاف تثبيت وجودها هناك.
أعلن ماماني ناصري، الوزير المنتدب لدى رئيس الوزراء للإصلاحات السياسية ودعم العملية الانتخابية، عبر التلفزيون الرسمي، أن المرسوم يحظر عقد اجتماعات وأنشطة الأحزاب والمنظمات السياسية، ويضع مخاليفها تحت طائلة العقوبات.
منذ ٣ أشهر
في أغسطس/ آب 2020، شهدت مالي انقلابا عسكريا أطاح بالرئيس المدني إبراهيم بوبكر كيتا، وذلك بعد احتجاجات شعبية واسعة ضد الفساد وتدهور الوضع الأمني والاقتصادي في البلاد.
في الشهور الأخيرة، تصاعدت عمليات تنظيم "جبهة نصرة الإسلام والمسلمين" في دول الساحل، خاصة المثلث الحدودي بين موريتانيا والسنغال ومالي، بالتزامن مع خروج القوات العسكرية الأميركية والفرنسية من المنطقة.
أثار التدفق الكبير للمهاجرين غير النظاميين القادمين من دول غرب إفريقيا، جدلا واسعا في موريتانيا، بين الداخل الذي ينتقد تساهل الحكومة مع هذه الظاهرة المتصاعدة بشكل خطير، وبين دول الجوار التي انتقدت ترحيل العديد من مواطنيها بـ"شكل تعسفي".