الشعب يريد
منذ ٥ أيام
الدوحة وواشنطن لا تقدمان فقط موارد طاقة، بل تسعيان لفرض شروط اقتصادية وسياسية طويلة الأمد تجعل أوروبا رهينة لعقود إمداد تمتد حتى عام 2050.
منذ شهر واحد
شكلت المواجهة التي اندلعت على مدار 12 يوما بين إيران من جهة، وإسرائيل والولايات المتحدة من جهة أخرى، نقطة تحول بارزة في مسار العلاقات المتوترة بين طهران وبين المحور الغربي الصهيوني.
أواخر سبتمبر/ أيلول 2025 أعادت بريطانيا وفرنسا وألمانيا تفعيل "آلية الزناد"، ما أدى إلى إعادة فرض العقوبات الدولية على إيران، لتكون هذه الخطوة نقطة انطلاق لدورة جديدة من التوترات الجيوسياسية بين إيران من جهة، والغرب وإسرائيل من جهة أخرى.
في ظل تزايد حالة الضبابية في الخليج بشأن موثوقية الولايات المتحدة، تبدو اللحظة مناسبة لإنهاء المباحثات، لكن رغم الفوائد المحتملة لهذه الصفقة، فإن إحراز تقدم ملموس لا يزال صعب المنال. بحسب تقييم مؤسسة بحثية هندية.
خالد كريزم
منذ شهرين
تسود تساؤلات عن مدى تأثر إسرائيل حال فرض الاتحاد الأوروبي عقوبات كاملة على تل أبيب بما فيها تعليق اتفاقية التجارة الحرة المشتركة.
شكك أكاديمي إيراني في الهدف المعلن لمجموعة الدول الأوروبية الثلاث من فرضها عقوبات "آلية الزناد" على طهران، ويرى أنها لا تهدف لوضع قيود على برنامج إيران النووي.