حذر موقع إيطالي من وقوع أزمة إنسانية محتملة بسبب اعتزام الحكومة الكينية مجددا إغلاق مخيمات اللاجئين على أراضيها، حيث سيتسبب ذلك في تكلفة إنسانية باهظة للغاية بموت مؤكد لعدد كبير من الأشخاص.
حكومة كازاخستان تفضل التزام الصمت ولم تتخذ إلى حد اللحظة موقفًا ضد ممارسات الصين القمعية في شينجيانغ ضد أقليتها هناك لإدراكها أن ذلك من شأنه أن يؤدي إلى رد فعل يصعب إدارته وخوفًا من التعقيدات الداخلية والدولية.
المواجهة بين الصين والولايات المتحدة من أجل الهيمنة على العالم، ستحدد مصير العلاقات الدولية في العقود القادمة على ضوء ما يلاحظه المراقبون من سعي بكين إلى احتلال موقع ريادي في اللعبة بين القوى العالمية منذ صعود الرئيس الحالي شي جين بينغ إلى السلطة.
الاحتفال بذكرى تنحي عمر البشير عن السلطة يأتي في مرحلة معقدة حيث تهدد تركة الماضي الانتقال الديمقراطي الذي يمر بمخاض عسير، ولسوء الحظ، لا تشكل الفترة الانتقالية الطويلة والظروف الإقليمية عناصر تدعم الاستقرار والتحول الديمقراطي في البلاد".
شدد موقع إيطالي على أنه "لا ينبغي الاستهانة بألمانيا، التي عبرت منذ فترة عن اهتمامها بليبيا وشرق المتوسط وسوق الحرب في الشرق الأوسط والأزمة في منطقة الساحل".
نوهت صحيفة "إيل بوست" بأهمية الزيارة التي التقى خلالها دراغي رفقة وزير الخارجية لويجي دي مايو، بعبد الحميد دبيبة، رئيس الحكومة الانتقالية الجديدة التي تشكلت بوساطة الأمم المتحدة وعلى إثر بعد مفاوضات طويلة ومعقدة معتبرة.
المجلس التركي منظمة صممت لجمع الشعوب التركية وتوحيد قوتها على الساحة الدولية وتحويل الوطن التركي الكبير - الذي تنتشر شعوبه من وسط أوروبا إلى الشرق الأقصى الروسي - إلى واحد من أكثر المجالات الاقتصادية (والثقافية) حيوية في القرن الحالي.
"طالما أن تركيا حريصة على احترام روح الاتفاقية فيما يخص قناة إسطنبول، خاصة فيما يتعلق بالقيود المفروضة على مرور السفن الحربية من الدول التي لا تملك ساحل على البحر الأسود، فلا ينبغي أن يسبب ذلك مشاكل لروسيا".
من أبرز التحديات الاجتماعية والاقتصادية الرئيسة التي يتعين على ماما سامية مواجهتها، تحقيق النمو الاقتصادي الذي سجل انخفاضا حادا من 5.8 بالمئة عام 2019 إلى 2 بالمئة في 2020 وهو ما تسبب في فقدان وظائف في القطاع الرسمي، كما بلغ عدد القابعين تحت خط الفقر مئات الآلاف.
الدعوة التي أطلقها تنظيم حركة "الشباب" الصومالي لاستهداف المصالح الأميركية والفرنسية في جيبوتي، تزيد من التوتر في الدولة الإستراتيجية الصغيرة للقرن الإفريقي، ولكنها "لا تشكل عائقا" أمام فوز الرئيس الحالي إسماعيل عمر جيلي بولاية خامسة.
نستخدم ملفات الكوكيز لنسهل عليك استخدام مواقعنا الإلكترونية ونكيف المحتوى والإعلانات وفقا لمتطلباتك واحتياجاتك الخاصة، لتوفير ميزات وسائل التواصل الاجتماعية ولتحليل حركة المرور لدينا