منذ يومين
تقترح صحيفة "زمان إسرائيل" طرح خطة عملية على المجتمع الدولي، لإظهار أن تل أبيب بدأت فعليا في المضي قدما في هذا المسار.
أعلنت إيران في 13 أبريل/ نيسان 2024 سيطرتها على سفينة شحن ترفع علم البرتغال ومملوكة لرجل أعمال إسرائيلي في مياه مضيق هرمز، "بسبب انتهاكها للقانون البحري".
منذ ٣ أيام
حماية المنشآت النووية قد تم تفويضها للحرس الثوري، واستخدمت آنذاك عبارة "قيادة الحرس الثوري النووي"، مما يدلل على رصد طهران إمكانات عسكرية هائلة لحمايتها.
يحاجج عالم الشؤون الصينية أوري سيلا بأنه "لا ينبغي لإسرائيل اتخاذ مواقف متطرفة ضد الصين، بالرغم من مساعدة الأخيرة لإيران ودعمها للفلسطينيين".
منذ ٤ أيام
تساءل موقع أتلانتيكو، "عما إذا كانت رغبة الغرب في عدم التصعيد ضد إيران أدت في النهاية إلى تصعيد بطيء، ولكنه هائل وكبير في ذات الوقت؟"
منذ ٥ أيام
انفجارات شهدتها مدينة أصفهان الواقعة وسط إيران، فجر 19 أبريل/نيسان 2024، وذلك قرب قاعدة عسكرية، وسط تأكيد إعلامي محلي بعدم تضرر المنشآت الحساسة.