الشعب يريد
خالد كريزم
منذ يومين
هذه العمليات التي دشنتها مجموعات خارجة عن إطار القانون ومتعاونة مع جيش الاحتلال، تأتي اليوم في إطار وشكل جديد عما كانت عليه في السابق، كونها تتزامن مع مخطط إسرائيلي لتجويع الأهالي في القطاع المحاصر.
مع تواصل عربدتها في الشرق الأوسط، عبر خرق الأجواء السورية واستمرار الإبادة الجماعية في غزة، فضلا عن الهجمات على اليمن؛ صعّدت تركيا من حدة اعتراضها على السياسات الإسرائيلية.
منذ ٣ أيام
بلغت المجاعة في غزة أشدها وباتت متفشية في ربوع القطاع، وأعلن رئيس وزراء السلطة الفلسطينية محمد مصطفى، “قطاع غزة منطقة مجاعة”، ومع ذلك يُطْبِق الصمت والخنوع على الأنظمة العربية والإسلامية.
منذ بدء العدوان الإسرائيلي قبل عام ونصف العام، لم تعد المشكلة محصورة في تراجع الدخل أو انهيار البنية التحتية، بل باتت أزمة النقد المفقود تمسّ الحياة اليومية بشكل مباشر.
منذ ١٠ أيام
تفاعل ناشطون على نطاق واسع مع العاصفة الترابية والحرائق التي اشتعلت في مناطق واسعة من الكيان الإسرائيلي، وتمددها حتى حاصرت مواقع مدنية وعسكرية، مما دفع السلطة لإعلان حالة الطوارئ وطلب المساعدة من الخارج.
منذ ١٢ يومًا
انقسم الفلسطينيون إلى فئتين في قراءة هذا التطور؛ الأولى رأت أن التهجير بدأ بالفعل ويجرى بسرية وخطوات بطيئة على قدم وساق بالتنسيق والتواصل مع دول غربية.