أجمعت جلّ استطلاعات الرأي على أن سعيّد غير قادر على حسم الانتخابات من الدور الأول، ما يجعل من إمكانية هزيمته انتخابيا نظريا ممكنة في صورة وجود اتفاق بين معارضيه على دعم المرشح المنافس، وهو ما يبقى مرتبطا بتوفر شرط نزاهة الانتخابات وحياد مؤسسات الدولة.