برهانا على قدرة حركة المقاومة الإسلامية "حماس" على التغلب على التكنولوجيا الصهيونية "المتقدمة"، احتفظت بِرُفات ضابط إسرائيلي لمدة 11 عاما دون أن يكتشفه الكيان، حتى سلَّمته ضمن صفقة طوفان الأقصى.

بعد الإعلان عن اتفاق وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى في غزة، برز حديث بشأن سلاح حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، وكيف سيتم التعامل معه، وشكل الحكم المستقبلي في القطاع.

أثناء تغطيته جهود حركة المقاومة الإسلامية “حماس” لإعادة الأمن والاستقرار بمدينة غزة بعد انسحاب جيش الاحتلال الإسرائيلي، استشهد الصحفي صالح الجعفراوي برصاص عناصر في "مليشيا مسلحة".

بدأ الكيان الإسرائيلي أولى مراحل حملته التدميرية على مدينة غزة، بعد أن اجتاح ودمر الأحياء الشرقية منها كالشجاعية والزيتون والتفاح، وإتمامه تدمير محافظة الشمال (جباليا وبيت حانون وبيت لاهيا).

بات انتحار جنود جيش الاحتلال خبرًا اعتياديًا متكررًا باستمرار، حيث بات من المعلوم داخل مجتمع الكيان الصهيوني أن الجيش وصل إلى مرحلة صعبة وغير مسبوقة على المستوى النفسي والمعنوي.