منذ شهرين
أورد موقع "الكونفيديسيال ديجيتال" الإسباني، 23 فبراير/شباط 2024، أن رئيس الحكومة بيدرو سانشيز، الذي عاد وقتها من المغرب، رفع الحظر عن نقل إدارة المجال الجوي للصحراء الغربية إلى الرباط.
متجاوزة اعتراضات المجر، تسعى إسبانيا إلى فرض عقوبات على المستوطنين الإسرائيليين المتطرفين الذين يهاجمون الفلسطينيين المدنيين بالضفة الغربية لطردهم من أراضيهم.
بعد أزمة بشأن صحة المزاعم، صدر قرار من البرلمان الأوروبي بالتحقيق في تقارير إعلامية تزعم أن "الحكومة الكتالونية تتلقى أموالا من موسكو، وتتواصل مع الحركات اليمينية المتطرفة".
منذ ٦ أشهر
قد قدم حزب "سومار" أخيرا بعض المقترحات مثل دعوة إسرائيل إلى وقف قصف قطاع غزة، وإعلان وقف إطلاق النار مع تبادل الأسرى والرهائن أو فتح الممرات الإنسانية، ودعا "للمضي قدما" نحو "الاعتراف الفعال والشامل" بالدولة الفلسطينية.
منذ ٧ أشهر
تأثير سباق التسلح بين الجارين المغرب والجزائر، وصل صداه إلى مدريد، وأثار هذا التنافس قلقا في الثكنات الإسبانية التي أصبحت تخشى تفوق جيرانها عليها عسكريا.