يوضح الكاتب بلال التاليدي أنه وبالتزامن تقريبا، أعلنت كل من مصر وتونس والجزائر عن مبادرات تدعو إلى حوار سياسي وطني على خلفية تحديات سياسية متفاوتة اعتمادا على السياقات المحددة لكل بلد.
سلطت مجلة فرنسية الضوء على تنصل رئيس الحكومة الليبية المكلف من مجلس نواب طبرق، فتحي باشاغا، من مقال نُشر باسمه في صحيفة "التايمز" البريطانية، طلب فيه دعما من لندن لإخراج عناصر مرتزقة "فاغنر" الروسية من بلاده.
صحيفة لاكروا الفرنسية سلطت الضوء على بدء محاكمة المسؤول الرواندي السابق "لوران بوسيباروتا" أمام محكمة الجنايات في باريس، مؤكدة أن هذه الخطوة قد تمهد الطريق لإدانة فرنسا لدورها في تلك الحرب.
أكدت صحيفة "لوبوان" الفرنسية، أن بلدان منطقة الساحل وغرب إفريقيا تواجه أزمة غذاء ذات حجم استثنائي، تزيد حدتها يوميا مع تواصل الحرب الروسية الأوكرانية.
ينتج المزارعون بشكل أساسي للسوق الهندي، لكن هذا قد يتغير. ويقول سوراج تشوهان وهو مزارع هندي إنه "بسبب الحرب بين روسيا وأوكرانيا، لم يعد لدى العديد من الدول القمح، لكن الهند ستصدره لتلبية احتياجاتها".
رغم الخلافات بين الجانبين، أكدت مجلة "جون أفريك" الفرنسية، أن رسالة تهنئة الرئيس الجزائري عبدالمجيد تبون لنظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون عقب فوزه بالانتخابات، تمهد الطريق لحقبة جديدة بين البلدين.
تقول الصحيفة: "هذه الزيارة خارج الحدود الروسية جديرة بالملاحظة، فبعد عشرة أسابيع من الحرب في أوكرانيا، توقف هذا المُروج لسياسة بوتين في ملاذ سياسي مألوف، هو العاصمة الصديقة: الجزائر".
حتى مع صلاحيات كاملة في يد سعيد، وتجميد ثم حل البرلمان والمجلس الأعلى للقضاء، وكذلك تغيير تركيبة الهيئة العليا المستقلة للانتخابات عبر مرسوم رئاسي؛ ظلت ردود الفعل خجولة من جانب المجتمع المدني والمثقفين في تونس.
في 9 أبريل/نيسان 2012، عندما نزل عدة مئات من المتظاهرين في شارع الحبيب بورقيبة للدفاع عن الحريات، تعرضوا للقمع الوحشي من قبل الشرطة، وهي الفترة التي وصلت فيها حركة النهضة إلى السلطة.
سلطت مجلة "جون أفريك" الفرنسية الضوء على العوامل التي تهدد "الانتعاش الهش" لقطاع السياحة في دول إفريقية بعد جائحة كورونا، ومنها الانقلابات في غرب القارة السمراء، والغزو الروسي لأوكرانيا.
نستخدم ملفات الكوكيز لنسهل عليك استخدام مواقعنا الإلكترونية ونكيف المحتوى والإعلانات وفقا لمتطلباتك واحتياجاتك الخاصة، لتوفير ميزات وسائل التواصل الاجتماعية ولتحليل حركة المرور لدينا