يستعرض فيكتور أنجيلو، نائب الأمين العام السابق للأمم المتحدة والمستشار الأمني الدولي، بعيون نقدية المسار السياسي لتحالف بريكس.

حذر التقرير السنوي لمعهد ستوكهولم الدولي لأبحاث السلام (SIPRI) لعام 2025 من نهاية عصر تقليص الأسلحة النووية وبداية سباق تسلح جديد، مع توسع الترسانات النووية وتحديثها لدى معظم الدول المالكة لها، خصوصا الصين وروسيا والولايات المتحدة.

بدأت ظاهرة الإسلاموفوبيا تتسلل تدريجيا إلى المجتمع البرتغالي، مما أثّر على نظرة البعض للمجتمعات المسلمة. ورغم تاريخ البرتغال في التسامح، إلا أن الخطابات السلبية والصور النمطية باتت تشكل تحديا حقيقيا للتعايش.

سلطت صحيفة "دياريو دي نوتيسياس" البرتغالية الضوء على آخر الهجمات الكلامية بين الطرفين والتوقعات بشأن المؤتمر المرتقب بشأن حل الدولتين.

يأتي هذا الجدل في سياق اتفاقية الشراكة الموقعة عام 2000، والتي تنص على أن "احترام حقوق الإنسان والمبادئ الديمقراطية شرط أساسي لاستمرار التعاون".

تصاعد التوتر بين الهند وباكستان في 22 أبريل/ نيسان 2025، عقب إطلاق مسلحين النار على سائحين في بلدة باهالغام بإقليم "جامو وكشمير" الخاضع للإدارة الهندية، ما أسفر عن مقتل 26 شخصا وإصابة آخرين.

بلغت النفقات الدفاعية العالمية 2.7 تريليون دولار خلال عام 2024، وهو أعلى مستوى يُسجل منذ نهاية الحرب الباردة، وفق ما تقول صحيفة "دياريو دي نوتيسياس" البرتغالية.

في ظل التصعيد العسكري الأخير بين الهند وباكستان، تتناول هيئة الإذاعة البريطانية "بي بي سي" -في نسختها البرتغالية- جذور الصراع التاريخي المتجدد بين القوتين النوويتين، الهند وباكستان.

يقول موقع الهيئة الإذاعية البريطانية "بي بي سي"، في نسخته البرتغالية إن كليهما يسعيى لتعزيز نفوذه الإقليمي والدولي، مما يمنحه ثقلا سياسيا في عالم يشهد تحولات جيوسياسية متسارعة.

في بداية عام 2025، التقى وزير الخارجية الهندي فيكرام مصري مع القائم بأعمال وزير الخارجية الأفغاني أمير خان متقي في دبي، وهو اجتماع على "أعلى مستوى بين البلدين منذ استعادة طالبان السلطة".

في عملية نُفذت منتصف شهر أكتوبر/ تشرين الأول 2024، أعلنت الولايات المتحدة قتلها أربع قيادات في تنظيم الدولة بالعراق. وبعدها بعدة أيام أعلنت الحكومة العراقية عن تحقيق انتصار مهم ضد التنظيم.

تحت وطأة التوترات الجيوسياسية والعسكرية المستمرة والمتصاعدة في محيطها، خاصة في بحر الصين الجنوبي، دأبت بكين خلال الآونة الأخيرة على تحديث وتطوير ترسانتها العسكرية بشكل ملحوظ، لا سيما أسطولها البحري.

جدل كبير أثاره رئيس الوزراء الياباني الجديد، شينغرو إيشيبا، يوم توليه منصبه، بعد اقتراحه إنشاء "ناتو آسيوي"، ودعمه لتسليح طوكيو بالأسلحة النووية.

تتجه الأنظار إلى موسكو وموقفها الرسمي الأخير من طب حركة “طالبان” المشاركة في قمة "بريكس" المقبلة، والتي ستُعقد في روسيا خلال أكتوبر/ تشرين الأول 2024.

"يمكن بالفعل استخدام التكنولوجيا الموجودة في المركبات الشبكية الأكثر تقدما اليوم في الاتصالات والتوجيه والتشويش وتعطيل النقل البري، خاصة عند دمجها مع الأقمار الصناعية ذات المدار الأرضي المنخفض والشبكات الأرضية".