الشعب يريد
رمضان بورصة
منذ عام واحد
مع مصرع الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي في حادث تحطم طائرة مروحية، أصبحت الانتخابات الرئاسية المقرر إجراؤها في 28 يونيو/ حزيران 2024 الشغل الشاغل للبلاد.
على عكس الصورة النمطية للسياسة الخارجية الإيرانية المرتبطة بالتوسع الإقليمي عبر المليشيات وأنشطة برنامجها النووي والنزاع مع الغرب، تمتلك إيران سياسة تتمتع بالاستقرار فيما يتعلق بالعلاقات مع إفريقيا، ترجع تاريخها إلى ما قبل نظام ثورة 1979لا.
منذ عامين
يعد رواد مسجد مكي في زاهدان عاصمة المحافظة وخطيب الجمعة به مولوي عبد الحميد إسماعيل زهي، وهو من أبرز زعماء أهل السنة في إيران، أول من وقعوا في قلب القمع والهجمات.
"من وجهة نظري، لو كان التحالف في السلطة أو لديه الأغلبية في البرلمان، سيصبح هناك التزام بالعمل معا فيما يتعلق بالنظام البرلماني والشؤون الحكومية. لكنني أعتقد أنه بعد خسارة الانتخابات، لم يعد له معنى".
في التقارير المنتشرة قبل الجولة الثانية من الانتخابات الرئاسية، كانت تتساءل الصحف الإيرانية: هل الأفضل لإيران أن يتولى الرئيس ومرشح تحالف الجمهور رجب طيب أردوغان رئاسة تركيا أم منافسه مرشح تحالف الأمة كمال كليتشدار أوغلو؟