تلك الحوادث أثارت موجة غضب واسعة بين الناشطين على مواقع التواصل الاجتماعي، ودفعتهم لمطالبة الرئيس عبدالمجيد تبون، والسلطات الأمنية والجهات القضائية والحقوقية بتطبيق حكم الإعدام على المتورطين في جرائم قتل الأطفال.

أصدرت شبكة تسمى "الشبكة الراديكالية للمتحولين جنسيا" Trans Resistance Network بيانا مفاده أن الفتاة القاتلة "أودري هيل" هي الضحية الحقيقية لإطلاق النار على مدرسة مسيحية؛ لأنها دافعت عن شذوذها.

يتباكى الصهاينة على المحارق النازية ضدهم ويقيمون أكثر من "حائط مبكى" حول العالم للحديث عن الهولوكوست النازي و"ليلة الكريستال" الشهيرة التي أحرق خلالها النازيون محلاتهم ومنازلهم عام 1938.

الناشطون تداولوا صورا لتظاهرات انطلقت بمناطق الشمال الخاضعة لسيطرة المعارضة، في الذكرى الـ11 لثورتهم، رافعين لافتات يعلنون بها استمرارها، ومستنكرين ازدواجية العالم في التعامل مع الحروب.