يسعى المهربون في الفترة الراهنة للبحث عن صيغ جديدة لاستمرار أعمال التهريب من سوريا إلى لبنان كما هو الحال قبيل سقوط نظام بشار الأسد.

وكالة "رويترز" نقلت عن مصادر أمنية لبنانية (لم تكشف هويتهم)، أن وفيق صفا، نجا من محاولة اغتيال إسرائيلية، وذلك بعد ثلاث غارات هزت قلب العاصمة بيروت، الأولى في النويري، والثانية بمجمع خاتم الأنبياء، والثالثة في محيط بشارة الخوري.

شن تقرير صيني هجوما لاذعا على الولايات المتحدة الأميركية، على وقع اتهامها بكين بشن "حرب أفيون جديدة" ضدها، حيث وتأتي تلك الاتهامات على خلفية تضاعف أعداد الوفيات في أميركا، بسبب تناول مخدر “الفنتانيل”.

تعنى الخلية باتصال ضباط منها لتبادل الخبرات والتدريب والقدرات، وبشكل رئيس متابعة المعلومات سواء السابقة أو اللاحقة وتتبع الشحنات الخارجة من الدول إلى وجهتها النهائية، وفقا لما جاء في تصريح وزير داخلية الأردن مازن الفراية في 17 فبراير.

اللافت أن مكافحة الأردن لعمليات تهريب عند حدوده مع سوريا لم يوقفها إعادة التطبيع مع نظام الأسد بشكل كامل عام 2021، بعد 10 سنوات من الجفاء السياسي والاقتصادي بين عمّان ودمشق.