منذ ٨ أشهر
أحيا ناشطون سوريون الذكرى العاشرة للمجزرة التي ارتكبها النظام برئاسة بشار الأسد، في 21 أغسطس/آب 2013، في الغوطتين الشرقية والغربية بضواحي العاصمة دمشق، بقصف المدنيين بغاز السارين "الكيماوي" وراح ضحيتها 1500 شخص.
منذ ٩ أشهر
تلك الحوادث أثارت موجة غضب واسعة بين الناشطين على مواقع التواصل الاجتماعي، ودفعتهم لمطالبة الرئيس عبدالمجيد تبون، والسلطات الأمنية والجهات القضائية والحقوقية بتطبيق حكم الإعدام على المتورطين في جرائم قتل الأطفال.
"الأشخاص الذين يستخدمون وسائل التواصل الاجتماعي بشكل متكرر وإشكالي، يمكن أن يواجهوا تغييرات في بنية الدماغ، مشابهة للتغيرات التي لوحظت لدى الأفراد الذين يعانون من تعاطي المخدرات أو إدمان القمار".
منذ عام واحد
أطلق ناشطون يمنيون حملة شارك فيها مسؤولون بارزون، للتنديد بجرائم الحوثي بحق الشعب اليمني، وعلى رأسها حرمان الأطفال من تلقي اللقاحات الوقائية اللازمة للتحصين ضد الأوبئة المنتشرة، ونهب المساعدات المخصصة لمواجهة تلك الأمراض.
سلطت وكالة "الأناضول" التركية الضوء على الأمور التي يجب على المعلمين أخذها في الحسبان حتى يتمكن الأطفال الذين شهدوا الزلازل من مواصلة حياتهم التعليمية بطريقة صحية.
سلط موقع فرنسي الضوء على تأثر أطفال السوريين بالزلزال الأخير الذي ضرب شمال البلاد وجنوب تركيا، حيث فقد عدد كبير منهم أحد أفراد أسرته، وأحيانا أسرته كاملة.