قبل انتخابات الرئاسة التي حُسمت لصالح رئيس النظام المصري عبد الفتاح السيسي في ديسمبر/ كانون الأول 2023، كانت السلطات تعد العدة لطرد مزيد من سكان مناطق، تتمتع أراضيها بقيمة مالية عالية، لبيعها، لحل مشاكل النظام المأزوم ماليا، لكن الخطط تأجلت لحين تمديد ولاية السيسي.