منذ عامين
اليوم، وبعد سيطرة الرئيس قيس سعيد على مفاصل الدولة، بات كوميديو الأمس في وضع "الصامت" أو الممنوع من الكلام عن ساكن قصر قرطاج وإجراءاته ووزرائه، إلا بما يرضيه ويوافق أفكاره.
هذه التغيرات رصدتها صحف عربية عقب إصدار نجوم هوليوود بيانات إدانة متكررة لجرائم إسرائيلية مثل الاعتداءات على الفلسطينيين، وقتل الصحفية شيرين أبو عاقلة، وتصنيف جمعيات حقوقية فلسطينية أميركية على أنها إرهابية.
استنكر الناشطون عبر مشاركتهم في وسم #الإعلام_المغربي_لا_يمثلني غياب إعلامهم عن الأحداث والقضايا المؤثرة في سياسة بلادهم وتركيز اهتمامه على الأفلام والشواذ جنسيا وتغطية المهرجانات حتى غير ذات الصلة بالمغرب من قريب أو بعيد.
الناشطون ذّكروا الجامعة العربية عبر مشاركتهم في وسوم #الجامعة_العربية، #جامعة_الدول_العربية، #الحرب_الروسية_الأوكرانية بقضايا الدول العربية المشتعلة بالحروب على رأسها فلسطين، واليمن، وسوريا، وغيرهم.
منذ ٣ أعوام
الحمد قال على حسابه بتويتر: "بصراحة وبدون زعل من أهلنا في الكويت.. ديموقراطية على النمط الكويتي.. نحن بغنى عنها، السعودية والإمارات وعمان يحققون إنجازات دون ديمقراطية زائفة. أحيانا، وفي ظروف تاريخية معينة، تكون الديموقراطية عبئا وليس إنجازا".
منذ ٥ أعوام
تمتلئ صفحات التواصل الاجتماعي في رمضان من كل سنة بانتقادات المغاربة للأعمال التلفزيونية التي تبثهما قناتي الدولة "الأولى" و"الثانية"، حتى أصبحت العادة طقسا من طقوس الشهر الكريم بالمغرب.