لسنوات طويلة حاولت اليونان الحصول على المعاهدة التي تريدها وذلك من خلال ابتزاز ألبانيا بعرقلة مفاوضات عضويتها في الاتحاد الأوروبي، كما استخدمت الأقلية الأرثوذكسية اليونانية داخل تيرانا ومولت وسائل الإعلام والجمعيات الألبانية لخلق رأي عام لصالح أثينا.