منذ ٤ أشهر
وجهت الحكومة المالية في الآونة الأخيرة انتقادات عديدة لهذه البعثة الأممية، خاصة منذ الانقلاب الأول عام 2020 واتهمتها بعدم القدرة على إدارة الأزمة في البلاد بشكل فعال.
منذ عامين
سلطت مجلة "جون أفريك" الفرنسية الضوء على الصراع السياسي الدائر بين فرنسا وروسيا بشأن مستقبل "بعثة الأمم المتحدة المتكاملة المتعددة الأبعاد لتحقيق الاستقرار في مالي" خاصة جلسة مجلس الأمن الدولي المرتقبة.
الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي يتهمان المجموعة الروسية بارتكاب انتهاكات وأفعال تهدد السلام والأمن والاستقرار والسيادة والسلامة الإقليمية، حيث ارتكبت إعدامات خارج نطاق القضاء خاصة ضد السكان المسلمين.