منذ شهرين
ضجة أثارتها فتاة مصرية تبلغ من العمر 12 عاما، وابنة رجل أعمال معروف ومقرب جدا من نظام الرئيس عبد الفتاح السيسي وكبار قادة الجيش في سيناء، عقب نقلها "سرا" إلى مشفى إسرائيلي.
تصاعد النفوذ السياسي للقيادي القبلي في سيناء، إبراهيم العرجاني، بعد اتساع نطاق "البيزنس" الخاص به بالتعاون مع جنرالات الجيش في سيناء ومقاولات غزة، بصورة غير معتادة، ما دفع للتساؤل عن مستقبله وهل يتحول إلى "حميدتي السودان".
منذ ٣ أشهر
"منذ عام 2016 أعطى الجيش أوامره بشكل واضح إلى الجهات المعنية في شمال سيناء، بعدم الإقدام على تغيير الهويات الشخصية لمواطني سيناء إلا بعد مراجعة المخابرات الحربية أو العامة، ومنذ ذلك الحين لم يجر تغيير بطاقة واحدة".
منذ ٥ أشهر
كان أحد المروجين لهذه الفكرة "عومير دوستري"، الخبير في الإستراتيجية العسكرية والأمن القومي، والباحث في معهد القدس للإستراتيجية والأمن العبري (JISS) وفي منتدى الدفاع والأمن الإسرائيلي.
منذ ٦ أشهر
مع تصاعد الحديث عن خطط لتهجير أهالي غزة إلى مصر و تحديدا سيناء، بغرض إخلاء القطاع حتى يدمره جيش الاحتلال بالكامل، بدأ الكيان الإسرائيلي يرمي بخطط واضحة على الطاولة.
عقب أنباء تزايد الضغوط الغربية عليه من أجل قبول فكرة تهجير الفلسطينيين من قطاع غزة إلى شبه جزيرة سيناء مقابل إغراءات مالية، بدأ رئيس النظام المصري عبد الفتاح السيسي يلجأ لـ"لعبة التفويض" مجددا.