منذ ٣ أعوام
تسبب ارتفاع درجات الحرارة في جميع أنحاء سوريا بحدوث مشكلات في الكهرباء مع نفاد المياه من السدود، مما يؤثر بدوره على تشغيل البنية التحتية الأساسية، بما في ذلك المرافق الصحية.
إستراتيجية طهران في تفكيك هذه "القنبلة الموقوتة" هي قطع المياه عنهم، وذلك ببناء عدد من السدود عند منابع الأنهار وتحويل مجراها، وتعطيش الأحواز والتسبب بجفاف أراضيهم، ثم دفعهم في النهاية للهجرة وترك الإقليم المشتعل ساحة خالية للسلطات.
منذ ٥ أعوام
يعيش العراقيون هذه الأيام، حالة من الخوف والهلع، ولاسيما سكان العاصمة بغداد، بعد تزايد التحذيرات من غرق المدن جراء ارتفاع مناسيب المياه في نهري دجلة والفرات الناجم عن موجات الأمطار المستمرة والسيول القادمة من دول الجوار.