الشعب يريد
منذ ١٠ أشهر
مع اقتراب تنصيبه، تتنافس الشركات التكنولوجية الكبرى من أجل ضمان مكانة داخل حاشية الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب.