منذ ٣ أعوام
في الجزائر، التحديات الخارجية تزامنت مع أخرى داخلية، أبرزها تبعات الأزمة الصحية للرئيس تبون، وتأجيل المصادقة على قانون الميزانية، مما طرح التساؤلات حول ما إذا هناك فعلا خطر يحدق بالجزائر.