منذ ٤ أعوام
لا يزال يشكل رقما صعبا في المعادلة الدبلوماسية المغربية، فهو اليهودي الوحيد المتبقي من ترسانة العاهل المغربي الراحل الحسن الثاني، الذي يحتفظ بمنصبه مستشارا ملكيا منذ عقود طويلة، رغم اللغط الكثير الذي أثير حوله.