منذ ٣ أعوام
ناشطون عبر تغريداتهم على وسم #الشواذ_يغزون_اطفالنا، رفضوا تصنيف الشذوذ "حرية شخصية"، مجمعين على أنه استهداف لفطرة الأطفال حول العالم، وانهيار للبشرية وانتشار للأمراض والأوبئة والفكر المنحرف عن الطريق السويّ.