منذ ٣ أعوام
تقول صحيفة لوموند الفرنسية إن الثورة تختمر بين المؤرخين الجزائريين. وتوضح المبادرة الإحباط المتزايد للباحثين فيما يتعلق بالإدارة (الجزائرية(، التي تعتبر مبهمة وتعسفية ، فيما يتعلق بإدارتها للأرشيف الوطني، وفق قولها.