منذ ٤ أعوام
يأتي ذلك بعد الأحداث الأخيرة التي هزت كبرى المدن الأميركية احتجاجا على مقتل المواطن ذو الأصول الإفريقية، جورج فلويد وما تبعه من إسقاط تماثيل عدد من الزعماء الذين عرفوا بدعمهم للعبودية في الولايات المتحدة.