منذ ٧ أيام
الهجمات التي شنتها الدعم السريع والمليشيات المتحالفة معها في الجنينة أدت إلى مقتل آلاف الأشخاص على الأقل وأدت لنزوح مئات الآلاف.
منذ عام واحد
أعرب ناشطون على تويتر عن استيائهم من التقصير الإعلامي وتجاهل الاقتتال المتصاعد في مدينة الجنينة مركز ولاية غرب دارفور بالسودان، وترك أهلها يصارعون الأزمات التي يعيشونها وحدهم.
موجة غضب واسعة أثارتها المعارك التي استأنفها الجيش السوداني بقيادة عبدالفتاح البرهان، وقوات الدعم السريع بقيادة محمد حمدان دقلو "حميدتي" في مناطق مختلفة، بعد انتهاء هدنة قصيرة امتدت 24 ساعة، ما أسفر عن قتل 18 مدنيا وإصابة آخرون.