منذ عامين
يسلط التقرير الضوء على استشهاد ثمانية منهم في احتجاجات ضد إقامة مستوطنة إيفياتار البرية على أرض تابعة لقرى فلسطينية في شمال الضفة الغربية، والتي يمنع الجيش الإسرائيلي المزارعين الفلسطينيين من دخول أراضيهم بسببها.
تشمل هذه الإدانة المنظمات الإنسانية الرئيسية في الضفة الغربية، التي تنتقد كلا من إسرائيل والسلطة الفلسطينية، والتي توجه اتهامات بارتكاب جرائم حرب أمام المحكمة الجنائية الدولية ضد كبار المسؤولين العسكريين والمدنيين في دولة الاحتلال.
منذ ٤ أعوام
تقترب إسرائيل من ضم 30 بالمئة من أراضي الضفة المحتلة بمساعدة أميركية وسكوت عربي وإقليمي، يشبه كثيرا ما حدث عند إعلان القدس عاصمة لإسرائيل، وضم الجولان السوري المحتل.