منذ عام واحد
أبرم العراق وفرنسا اتفاقية شراكة إستراتيجية هي الأولى والأشمل منذ عام 1986، تتكون من أربعة فصول، وستة أبواب و50 مادة و64 فقرة ونقطة، وتتضمن استثمارات وتعاون في مختلف المجالات، لاسيما الدفاعية والطاقية منها.
زيارة رئيس الوزراء العراقي، إلى ألمانيا وإبرام عقد مع شركة "سيمنز" الألمانية على تطوير قطاع الكهرباء في البلاد التي تشهد واقعا مترديا منذ عام 2003، رغم صرف مليارات الدولارات، أثارت ردود فعل داخلية.
منذ عامين
يشير المحتوى المُسرب عن هذه المعاهدة إلى أنها تركز على المجالات الرئيسة للتحالف في الصناعات البترولية والغاز الطبيعي ومشروعات البنية التحتية مثل بناء مطارات جديدة، ومرافئ، وخطوط سكك حديدية، وغيرها.
وخلال كلمة ألقاها أمام مجلس الدوما (البرلمان الروسي) في اليوم التالي، أكد رئيسي "استمرار سعي إيران إلى تطوير العلاقات مع روسيا الصديقة"، مشيرا إلى أن هناك اليوم "آفاقا جيدة وواضحة لتعزيز العلاقات على الصعيد الثنائي والإقليمي والدولي".
منذ ٣ أعوام
وفي 24 سبتمبر/ أيلول 2021 أعلن وزير الاستخبارات الإيراني إسماعيل خطيب، أن "العناصر الإرهابية المضادة للثورة في إقليم كردستان العراق ستقوم السلطات العراقية بنزع سلاحها في أقرب وقت ممكن بعد الاتفاقات التي تم التوصل إليها".
بموجب اتفاقية السماوات المفتوحة التي تم إقرارها في العاصمة الفنلندية هلسنكي عام 1992، كان كل طرف يراقب الآخر، لكن الولايات المتحدة قررت الانسحاب من الاتفاقية في مايو/أيار 2020، أي في فترة إدارة الرئيس دونالد ترامب للبلاد.