تقريران أحدهما في موقع "هآرتس"، يرصد نقاط غضب السيسي من الإمارات، والثاني في موقع "إسرائيل اليوم"، يطالب فيه كاتبه بموازنة العلاقات الإسرائيلية بين البلدين العربيين في ظل الخلاف بينهما، وهي الحالة التي رصدها أيضا محللون ومراقبون.
في الثاني من يناير/كانون الثاني انتشر مقطع مصور بمنصات التواصل الاجتماعي، يظهر وفاة 6 مرضى كورونا، بغرفة العناية المركزة، في مستشفى "الحسينية" بمحافظة الشرقية (شمال مصر)، إثر نقص غاز الأوكسجين الطبي، فيما اعترفت الحكومة بوفاة 4.
لم يكد يفيق المصريون من وقع صدمة تصفية شركة "الحديد والصلب" في حلوان، يوم 12 يناير/ كانون الثاني 2021، بعد 67 عاما من العمل والإنتاج لصرح صناعي كبير حتى صدمهم نظام عبد الفتاح السيسي بقرار أشد وقعا وإثارة للجدل.
يرى خبراء الاقتصاد أن العودة القطرية السريعة لسوق مصر، بعد المصالحة، ستسبب قلقا لكافة الشركات الأجنبية العاملة في مصر، وبينها الإمارات التي تسيطر على قطاعات عديدة بعد الحصار الرباعي عام 2017.
"أسد علي وفي الحروب نعامة"، بيت شعر عربي شهير ردده السودانيون مؤخرا إثر، تقاعس قوات "الدعم السريع (جنجاويد)" عن المشاركة في المعارك التي خاضها الجيش السوداني في ديسمبر/ كانون الأول 2020، لتحرير أراضيه الحدودية المحتلة من قبل عصابات إثيوبية.
الناشطون السودانيون نددوا بما وصلت إليه أحداث العنف في مدينة دارفور، واتهموا الحكومة بالفشل وقوات الدعم السري بإشعال الأحداث والتورط في العنف، وحملوهم المسؤولية، مجددين مطالباتهم بسحب السلاح من القبائل وإعادة هيكلة "الدعم السريع".
مع بدء الحديث عن ظهور لقاح للفيروس توقعت تقارير إعلامية عدم التوزيع العادل للقاحات، مشيرة إلى أن طبقة العسكريين وكبار رجال الدولة والمال سيحصلون على اللقاح الأميركي "فايزر- بيونتيك"، بينما سيحصل باقي الشعب على لقاحين صينيين هما "سينوفارم" و"كورونا فاك".
رصد لسيطرة إماراتية على قطاع حساس وحيوي في مصر؛ وهو قطاع التعليم، ذلك الجانب الأخطر في حياة أي أمة لما يمثله من تأثير على مستقبل الأجيال القادمة وتوجهاتها السياسية والفكرية والدينية وتغيير انتماءاتها.
بعدما تسببت سوء الإدارة والبيروقراطية طوال السنوات الماضية في خسائر فادحة لشركة "الحديد والصلب" المصرية التي تعد أبرز قلاع الصناعة الوطنية، أعلنت الجمعية العامة غير العادية الثلاثاء 11 يناير/كانون الثاني، تصفيتها بعد 67 عاما من تأسيسها.
نستخدم ملفات الكوكيز لنسهل عليك استخدام مواقعنا الإلكترونية ونكيف المحتوى والإعلانات وفقا لمتطلباتك واحتياجاتك الخاصة، لتوفير ميزات وسائل التواصل الاجتماعية ولتحليل حركة المرور لدينا