منذ عام واحد
بعد إعلان الولايات المتحدة أن تركيا بلد غير آمنة، واتخاذها قرار إغلاق قنصليتها في إسطنبول، اعتقد بعض رواد مواقع التواصل الاجتماعي أن أداة البحث التابعة للقوات الجوية الأميركية في محطة "هارب" هي السبب في حدوث الزلزال.