منذ ٤ أعوام
كانت تونس تحتّل إلى حدود سنة 2010 المرتبة الخامسة عالميا من بين منتجي مادّة الفوسفات، والذي يتم تحويله إلى أسمدة كيميائية ، إلا أن التحركات الاجتماعية والفساد فرضها عليها استيراده لتغطية العجز الحاصل لديها .