منذ ٥ أعوام
ليست ميادين السياسة والحرب والتكنولوجيا وغيرها فقط هي التي تضع الولايات المتحدة في منصات الصدارة عالميا بل هي على موعد متجدد مع دخول التاريخ من أوسع أبوابه "الخلفية" بمعدلات فائقة في عمليات القتل الجماعي.