تأتي زيارة أمير قطر إلى طهران، بعد زيارة الرئيس الإيراني إلى الدوحة في فبراير/شباط 2022، في ظل علاقات أخوية وتاريخية بين البلدين، على خلاف علاقات طهران "المتوترة" مع بعض العواصم الخليجية.
أوضح موقع "إنسايد أوفر" الإيطالي أن سبب الاحتجاجات الرئيسي يعود إلى تصريح رئيس الوزراء في البرلمان خلال أبريل، والذي أيد فيه الحاجة إلى اتفاق سلام مع أذربيجان "وهو ما اعتبر خيانة جديدة للبلاد".
يبدو من المرجح أن زيارة أمير قطر المفاجئة الأولى لإيران ثم زياراته إلى تركيا وبعض الدول الأوروبية، بما في ذلك المملكة المتحدة وألمانيا، سيكون لها عواقب إقليمية وعالمية كبيرة.
رئيس الوزراء السابق، ألكسندر ستوب، اعترف، في مقابلة على شبكة سي إن إن الأميركية، أنه "حتى الآن، جرى الحفاظ على علاقات جيدة في الشؤون الدفاعية مع روسيا، على الرغم من حقيقة أنهم يعدون ذلك أكبر تهديد واقعي في البلاد".
"راسلتنا شيرين عبر البريد الإلكتروني في حدود الساعة 6.13 صباحا. أخبرتنا أنها في الطريق إلى مكان عملية المداهمة الإسرائيلية. بعد فترة وجيزة، حاولنا الاتصال لإجراء نقل مباشر عبر الأقمار الصناعية. لكن، لم نتمكن من التواصل معها مرة أخرى، حتى ذكر زملاء من وسائل الإعلام الأخرى أنها أصيبت برصاصة".
يوضح الكاتب بلال التاليدي أنه وبالتزامن تقريبا، أعلنت كل من مصر وتونس والجزائر عن مبادرات تدعو إلى حوار سياسي وطني على خلفية تحديات سياسية متفاوتة اعتمادا على السياقات المحددة لكل بلد.
نستخدم ملفات الكوكيز لنسهل عليك استخدام مواقعنا الإلكترونية ونكيف المحتوى والإعلانات وفقا لمتطلباتك واحتياجاتك الخاصة، لتوفير ميزات وسائل التواصل الاجتماعية ولتحليل حركة المرور لدينا