تفاعل ناشطون على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر" مع هاشتاج "#تفجيرات_الفجيرة"، على إثر تعرض أربع سفن شحن تجارية، سفينتان سعوديتان وثالثة نرويجية، ورابعة إماراتية، الأحد الماضي، لهجوم في المياه الإقليمية المحاذية لميناء الفجيرة الإماراتية.
على إثر تنفيذ أحكام إعدام بحق عدد من المواطنين السعوديين في مدينة القطيف، انطلقت في السعودية حملة شعبية عبر هاشتاج "#حراك_رمضان"، تنادي بـ"تصعيد ثوري يسقط نظام آل سعود"، وسط تفاعل واسع من الناشطين على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر".
استنكر ناشطون سودانيون، إصرار المجلس العسكري الانتقالي على أن تكون نسبة تمثيله في السلطة الانتقالية كبيرة، مشددين على ضرورة استكمال أهداف الثورة الشعبية للإطاحة بنظام العسكر، مع مواصلة السعي إلى تشكيل مجلس رئاسي مدني بتمثيل عسكري محدود.
رأى ناشطون عبر موقع التواصل الاجتماعي "تويتر" أن السعودية تتبع خطوات ممنهجة لجعل التطبيع مع الاحتلال الإسرائيل مشروعا، كاشفين عن الدعم السعودي بذريعة إيران تارة والانفتاح تارة أخرى. وشدد المغردون على رفضهم لكل مظاهر التقارب مع الاحتلال.
بمزيد من الألم والسخرية في آن واحد استقبل الناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي خبر براءة حبيب العادلي، آخر وزير داخلية في عهد الرئيس المصري المخلوع حسني مبارك، والذي أطاحت به ثورة 25 يناير 2011، وأودعته السجن، على خلفية عدد من التهم، أبرزها قتل المتظاهرين إبان اندلاع الثورة، بالإضافة إلى الاستيلاء على المال العام وتبديده والإضرار العمدي به.
وتعود بداية الأزمة إلى أول أيام رمضان، عندما توجه المنتج إلى مقر قناة "صدى البلد" التابعة للنظام للاحتجاج على عرض مسلسله دون الاتفاق معه. وتم إلقاء القبض على المنتج بتهمة تخريب المكان والاعتداء على الصحفيين.
نستخدم ملفات الكوكيز لنسهل عليك استخدام مواقعنا الإلكترونية ونكيف المحتوى والإعلانات وفقا لمتطلباتك واحتياجاتك الخاصة، لتوفير ميزات وسائل التواصل الاجتماعية ولتحليل حركة المرور لدينا