فمن النيجر إلى مالي، مرورا بغينيا وبوركينا فاسو، اتضح أن مصير رؤساء دول غرب إفريقيا -الذين أُطيح بهم من السلطة عبر انقلابات عسكرية- "لا يتبع قاعدة واحدة".
"بينما تترنح القارة تحت وطأة الموجة الثالثة حاليا، فإن الهيئات الحكومية الدولية مثل الاتحاد الإفريقي والمجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا (إيكواس) تعتمد على الاستجابات التي طُورت بعد الموجتين السابقتين".
"كان من المفترض أن تكون هذه أول انتخابات حرة حقا في هذا البلد الإفريقي الذي بات أخيرا خاليا من الأسلحة، بغض النظر عن صراع (محافظة) كابو ديلجادو".
ينتمي غيبريسوس إلى عرق التيغراي وانضم لفترة طويلة إلى الجبهة، كما كانت هناك توترات شديدة بينه وبين رئيس الوزراء الإثيوبي بسبب عواقب الحرب وانتقادات تتعلق بإدارة المساعدات الإنسانية.
بينما تتواصل الحرب بين الفصائل الفلسطينية في غزة والاحتلال الإسرائيلي، سلط مركز "سيتا" للدراسات والأبحاث الضوء على عدة نقاط تمثل تهديدا على نفوذ إسرائيل في القارة الإفريقية.
ينافس الرئيس المنتهية ولايته جورج ويا 19 مرشحا آخر أبرزهم المنافس السابق الأوفر حظا للفوز جوزيف بواكاي، بحسب صحيفة إيطالية.
تصاعد حدة الصراع بين الحكومة المالية والجماعات المسلحة من الطوارق شمالي البلاد، أصبح يهدد منطقة الساحل الإفريقي بحروب منهكة ومكلفة.
ارتفعت التهديدات الأمنية في منطقة الساحل الإفريقي وأصبحت ملاذا للجماعات الإرهابية والمجموعات الانفصالية، ففي 11 سبتمبر/ أيلول 2023، أعلن مقاتلون سابقون في حركة "أزواد" في مالي الحرب على الدولة.
كشفت الأزمة التي أطاحت بالرئيس محمد بازوم نقاط الضعف، خاصة المتعلقة بالجهاز الأمني لهذه المنظمة الإفريقية، ما حال دون تنفيذ تهديدها بالتدخل عسكريا في النيجر.
قال المعهد إن إيطاليا "تكافح لترجمة قوتها الاقتصادية إلى نفوذ سياسي على الرغم مما تمتلكه من أهمية اقتصادية كثالث أكبر اقتصاد في منطقة اليورو وعضو مؤسس في مجموعة السبع وحلف شمال الأطلسي".
نستخدم ملفات الكوكيز لنسهل عليك استخدام مواقعنا الإلكترونية ونكيف المحتوى والإعلانات وفقا لمتطلباتك واحتياجاتك الخاصة، لتوفير ميزات وسائل التواصل الاجتماعية ولتحليل حركة المرور لدينا